التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة حب جميلة جدا ورومانسية



قصة حب جميلة جدا ورومانسية :

كان في يوم من الايام في بلد جميله وهادئه كان هناك فتاه رقيقه وجميله وكانت تدعي (جميله) وكانت جميله فعلا وكانت من اسره كبيره وغنيه وكنت تعيش في منزل كبير جدا وكانو يقيمون حفلات كل فتره وفي ليله من الليالي وكانت هناك حفله في المنزل وكان هناك شاب وسيم وبسيط وكان يدعي (وائل) وكان لبق في الحديث ولكن كان فقير واحب جميله وتقدم لخطبتها ولكن جميله رفضت وكانت تفضل شاب اخر من اسره غنيه مثلها وتزوجت منه ولكن فجأه بعد زواجهما اكتشفت جميله ان الرجل التي احببته كان ليس له قلب وقاسي وسئ في تعامله لها وايضا مرضت جميله بشده وكان مرض خطير وظلت في فراشها حتي ظهرت عليها علامات الخطر في المرض وايضا الموت ,,وفعلا ماتت جميله من الحياه الصعبه التي كانت تعيشها وتم دفنها في مقبره قريبه من المنزل التي عاشت فيه

وائل عندما سمع خبر وفاه جميله ذهب لها في قبرها وكان منهار تماما لانه كان يحبها بجنون وقرر ان يفتح قبرها لكي يأخذ منها اي شئ يحتفظ به وقرر ان ينفذ هذه الفكره في منتصف الليل وذهب الي مقبرتها وقرر ان يأخذ خصله من شعرها ولكن عندما اقترب منها وجدها بتترعش وبعدها فتحت عيناها !!!!

لقد اصابه الذهول والرعب ولكنه اخذها عندما علم انها علي قيد الحياه تمالك قواه واخذها معه الي المنزل وقام بأسعفها ولم يخبر احد بهذا الخبر وذهب مره اخري الي المقبره واغلقها حتي لا يشك احد في شئ ظلت جميله في منزل وائل عده ايام حتي عادت لها صحتها وبعد هذا اتفقو سويا لكي يبدأو حياه جديده معا خارج البلاد

وبعد 10 سنين عادوا الي بلدهم مره اخري حتي يقضون اجازه ممتعه وكانو مدعوين الي احدي الحفلات ولكن في الحفله رأت زوجها وكان ينظر لها وهي كانت ترتعش وخائفه منه وكان زوجها ينظر لها بشده وتركيز وجاء لها وقال””انكي تشبيهن فتاه اعرفها فخافت منه وكان يتأملها وتوقف النظر ناحيه يدها اليسري وكان يتأمل في جسدها ولكنه عندما توقف عند يدها اليسري تذكرت حيت ضربها بحديده وجرح يدها اليسري بشده وقال لها انكي هي وما كان علي وائل الا قول الحقيقه واعترف بكل شئ وكان زوجها غاضب جدا وقام بطلاقها وكان غاضب جدا وبهذا كانو يمكنهم ان يتزوجو واقامو حفل زفاف كبير وكملوا حياتهم معا بسعاده وتركو البلد ثانيه. . .

.

النهاية

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فتاة وشاب من الرياض

  فتاة وشاب من الرياض   كان هناك فتاة وشاب في مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية كما كان يوجد خادمة تعمل في منزل هذه الفتاة ففي يوم كانت تحدث الفتاة الخادمة بانها لم تكلم شابا بحياتها و انها تود ان تتعرف على شاب فردت عليها الخادمة بانها سوف تعرفها على شاب كان يستمر بالسؤال عنها فجاء يوم كان هذا الشاب ببيتهم لانه كان يصلهم بقرابة ولكنها بعيدة عن اهل فكلمت الخادمة هذا الشاب أن الفتاة فلم يصدق ما سمعه الشاب من الخادمة و أقبل على اعطائها رقم هاتفه فأقدمت الخادمة على اعطائها رقمه فقالت الفتاة في بالها لم لا اكلمه مع أنها كانت من عائلة محترمة واما الشاب فكان فقير ليس بيده عمل وكان صغيرا لم يكمل تعليمه الدراسي كما أنه ترك المدرسة ومرت الأيام و قد تحدث مع الفتاة عدة مرات الى ان تطورت العلاقة التي بينهما الى قصة حب لامثيل لها كانت الفتاة تحبه بل تعشقه حتى الموت ولكن هي لا تعرف ما يكن لها من مشاعر علمت الأم بما يدور مع أبنتها وكانت لاتريد هذه العلاقة لان الشاب ليس من عائلة مماثلة لهم وفي يوم من الايام كان الشاب يهدد الفتاة بانه سوف ينشر صورها ويفضحها لانه مل من هذا الشيء فعر...

قصة عندما تزوجت اختي الصغرى

اختي الصغرى نعيش في مجتمع به من العادات والتقاليد ما هو واجب ولا غنى عنه ، وما هو دارج ولا صحة فيه ومن العادات الدارجة التي قد لا تمت للصحيح بصلة عادة زواج الأخت الكبرى قبل الصغرى ، لقد تربينا على أن زواج الصغرى قد يفسد الأمر على الكبرى ، نسينا أن الزواج قسمة قسمها الله ونصيب وزعه على عباده في الأرض . لنا في هذه القصة عبرة وعظة فهي تبعث الأمل في النفس ، وتوضح عظمة الاستغفار وقدرته على صنع المعجزات وكيف يمكن أن يتحول الإنسان من لا شيء إلى كل شيء إذا اقترب من الله ونقى سريرته ، تحكي لين قصتها وتقول : ولدت في أسرة كنت فيها أكبر الأولاد والبنات ، درست وتخرجت من المدرسة الثانوية ولكن لسوء الحظ لم يرزقني الله بمجموع كبير رغم أني على قدر كبير من الذكاء ، وهكذا ضاع حلمي في أن أصبح طبيبة ولكن قدر الله وما شاء فعل . بعدها جلست في البيت مثل أي بنت أحلم بالفارس المنتظر الذي يأتي على جواده الأبيض لكي يأخذنني بعيدًا ، ولكن مرت السنوات واحدة تلو الأخر وكل من يجيء لخطبتي يذهب بلا رجعة ، تزوجت صديقاتي وصرت الوحيدة فيهن التي لم تتزوج ، فتنكرن لي وابتعدن بسبب مشاكل الحياة وإنجاب الأطفال . لازمت غرفتي شهر...

النظرة التي سرقت القلب

النظرة التي سرقت القلب : تدور احداث القصة بين شاب اسمه محمود و فتاة اسمها مريم ، و كان محمود طبيبا ناجحا من عائلة بسيطة ، فقد كان محمود منذ صغره معروف بذكائه و بحبه الشديد للطب ، و كان يعيش بصعيد مصر ،و كانت مريم فتاة جميلة جدا و معروفة بأدبها و بأخلاقها الحميدة و كانت ايضا تعيش في صعيد مصر .حصلت مريم على مؤهل متوسط ، وكان والدها متوفي وكانت هي و امها تعيشان مع خالها ، وكان خال مريم قاسي في معاملتها فقد كان شخصيته شديدة ، و كانت مريم تخافه أحيانا كثيرة بسبب قسوته و شدة قلبه ، وفي يوم من الايام تعبت مريم جدا و جاء الطبيب محمود الى منزلها وحين كشف عليها نظر الى عينيها اللتان سحرت محمود و اعجب بها جدا و هي ايضا اعجبت به ، وبدت عليهما مشاعر الحب و الاعجاب . كان الطبيب محمود يرسل يوميا ممرضة لتطمأن على مريم وتقدم محمود الى خال مريم لخطبتها الا انه رفض لانه من عادات و تقاليد العائلة و القرية عندهم ان تتزوج الفتاة من قريبها ، وعندما علمت مريم بهذا الامر حاولت الانتحار ، بعد ذلك علم الدكتور محمود بما حصل و جاء الى منزلها مسرعا لكي ينقذها ، فانقذها بالفعل ، وطلب خطبتها من امها فوافقت . ع...